القائمة الرئيسية

الصفحات

أعطى الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم شيئا وأمره بشيء فما هما






أعطى الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم شيئاً، وأمره بشيء، فما هما؟





من رحمة الله سبحانه وتعالى أنه أنزل سورة الكوثر تطيب قلب النبي عليه الصلاة والسلام، لما حصل له من كفار قريش، ومع ذلك أعطاءة الله خير كثير، هذا ماسنوضحه في إجابة سؤالنا لهذا اليوم، والسؤال يقول: أعطى الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم شيئاً، وأمره بشيء، فما هما؟، والذي أخذناه من مقرر الدارسات الإسلامية، للصف الأول متوسط، الفصل الدراسي الأول، ولمعرفة الإجابة الصحيحة لسؤالنا لهذا اليوم، عليكم بقراءة هذا المقال حتى النهاية.





أعطى الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم شيئاً، وأمره بشيء، فما هما؟




اعلان













الإجابة النموذجية، وهي: أعطاة الكوثر، أي نهراً في الجنة أشد بياضاً من اللبن، وأحلى من العسل من شرب منه شربة لايظمأ بعده أبداً، وأمره بشكر الله على هذه النعمة، بأن تكون صلاتك، وذبحك لله تعالى.





تفسير سورة الماعون




اعلان













  • { أرءيت الذي يكذب بالدين }، أعلمت حال الذي يكذب بالدين، وهو الجزاء على الأعمال؟، { فذلك }، فالذي يكذب بالدين هو، { الذي يدعى اليتيم }، يدفعه، ويمنعه من حقه بعنف، وشدة، { ولايحض }، ولايحث غيره، { على طعام المسكين }، على إطعام المسكين، وهو الفقير الذي لايجد ما يكفيه، { فويل }، واد في جنهم، { للمصلين ○ الذين هم عن صلاتهم ساهون }، لاهون غافلون، إما بتأخيرها عن وقتها، وإما يتركها بالكلية، { الذين هم يراءون }، يعملون الطاعات ليراهم الناس، { ويمنعون الماعون }، ويمنعون إعارة ما لاتضر إعارته من الأنية، وغيرها.




تفسير سورة الكوثر











  • { إنا أعطينك الكوثر }، أي أنعمنا عليك بإعطائك الكوثر، وهو نهر في الجنة، { فصل لربك وانحر }، أي: فاشكر هذه النعمة، وذلك بأن تكون صلاتك، وذبحك لله تعالى لا لأحد غيره، { إن شائنك }، مبغضك، { هو الأبتر }، أي : مقطوع الذكر.




وصلنا، وياكم إلى ختام مقالنا هذا الذي يدور حول موضوع إجابة سؤال: أعطى الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم شيئاً، وأمره بشيء، فما هما؟، ويسعدنا أن تكونوا قد استفدتم من هذه المعلومات القيمة، المقدمة لكم من موقع تواصل، نلقاكم بأمان الله.





أعطى الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم شيئاً، وأمره بشيء، فما هما؟

الإجابة النموذجية، وهي: ” أعطاة الكوثر، أي نهراً في الجنة أشد بياضاً من اللبن، وأحلى من العسل من شرب منه شربة لايظمأ بعده أبداً، وأمره بشكر الله على هذه النعمة، بأن تكون صلاتك، وذبحك لله تعالى.



تعليقات